"البيان رقم 3"
اشتباكات بالايدى بين أعضاء المؤتمر العام الرابع للحزب الناصري
خلافات حادة حول جدول الأعمال
انسحاب الدكتور حسام عيسى
رئيس حزب التجمع يتدخل لتهدئة الأطراف المتصارعة
خلافات حادة حول جدول الأعمال
انسحاب الدكتور حسام عيسى
رئيس حزب التجمع يتدخل لتهدئة الأطراف المتصارعة
* منذ الصباح الباركر سيطر أنصار أحمد حسن (الأمين العام ) على لجنة النظام بالمؤتمر ومنعوا غير الأعضاء من الدخول لمقر حزب التجمع (مكان انعقاد المؤتمر) ،وكان الدخول عبر مقارنة بطاقات إثبات الشخصية بالأسماء الواردة بالكشوف ويسلم كل عضو كارنيه يثبت فيه اسمه والمحافظة التي يتبعها، وطوال متابعاتنا لتسجيل الأسماء تم رصد حالتين فقط من محافظة دمياط تم منعهما من الدخول للمؤتمر حيث ذكرا أيمن عبد الحميد ومحمود فوزي الحارونى أنهما أعضاء بالمؤتمر العام وحضرا في الانعقاد الأول للمؤتمر والذي تم في شهر ديسمبر ، في حين ذكرت لجنة النظام أنهما غير مقيدين بالكشوف و لا يحق لهما الحضور ، ولم يخلو المشهد من محاولات بعض أعضاء الحزب الناصري والمنحازين لسامح عاشور من الدخول إلا أن لجنة النظام لم تمكنهم من ذلك بسبب عدم وجود أسمائهم في الكشوف، ولم يدعى أيا منهم أنهم أعضاء بالمؤتمر العام.
* تم منع الصحفيين والإعلاميين من حضور أعمال المؤتمر مما أدى لاعتصامهم أسفل حزب التجمع احتجاجا على هذا المنع، كما تم منع منظمات حقوق الإنسان من مراقبة المؤتمر إلا انه فريق المراقبة تمكن إدخال ثلاثة أعضاء منه لمقر انعقاد المؤتمر دون إخطار لجنة النظام ،بالإضافة لوجود سبعة أعضاء آخرين لم يتمكنوا من الدخول حتى الآن.
* وصل عدد الحضور 412 عضو من اجمالى 535 عضو لهم حق الحضور ، وسط حالة انقسام حادة بين الأعضاء والتي انقسمت لفريقين :الفريق الأول (أنصار احمد حسن ): يرى تطبيق اللائحة واختيار أربع نواب دون تحديد أي تراتبية بينهما، والفريق الثاني (أنصار سامح عاشور) : يرى أن أعضاء المؤتمر العام لهم سلطة تعديل اللائحة بتحديد نائب أول لرئيس الحزب ويتولى جميع صلاحيات الرئيس في حالة غيابه وهو ما انعكس على الخلاف في جدول الأعمال أيضا ، حيث يرى الفريق الأول أن هذا الانعقاد استكمالا للانعقاد الأول الذي تم في شهر ديسمبر الماضي وانتخب فيه رئيس الحزب فقط، وبالتالي يجب اختيار الأمين العام ثم الأربعة نواب ، في حين يرى الفريق الثاني أن جدول الأعمال يجب الاتفاق عليه والمؤتمر العام هو السلطة العليا التي لها حق تحديده وتعديله ولا يصح الاحتجاج بجدول الانعقاد الأول وان اى خلاف يجب طرحه للتصويت .
* انعكس الخلاف أيضا على رئاسة الاجتماع حيث شكلت المنصة من ضياء الدين داود ،سامح عاشور ، احمد حسن ، د/ حسام عيسى وقام سيد شعبان بامسال الميكرون واعلن انه تم الاتفاق على رئاسة الدكتور حسام عيسى للمؤتمر، وهو ما رفضه أنصار عاشور تحت زعم ان حسام عيسى مرشح على منصب الامين العام ولا يجوز له رئاسة اعمال المؤتمر ، فاعلن فى الميكرفون ان الدكتور حسام عيسى تنازل عن الترشيح وحدثت بعض الاشتباكات ببين الطرفين ووجهت شتائم متبادلة على أثرها انسحب الدكتور حسام عيسى من المنصة والمؤتمر،فامسك عاشور بالميكروفون وحاول تهدئة الحضور وهو ما رفضه أنصار وقامو بقطع توصيلة الميط بالسماعات حتى لا يتحدث عاشور فانفجرت القاعة بالاشتباكات وسط محاولة بعض القيادات لتهدئة الطرفين للتفاوض فتم رفع الجلسة في الساعة الحادية عشر وربع رغم أنها بدأت في الحادية عشر فقط.
*على أثر هذه الحالة تدخل الدكتور رفعت السعيد رئيس حزب التجمع وعقد اجتماع مغلق مع رئيس الحزب الناصري واحمد حسن وسامح عاشور استمر لمدة نصف ساعة ثم خرج رئيس حزب التجمع من الاجتماع وتركهم دون أن نتمكن من التعرف على نتائج الاجتماع
* تم منع الصحفيين والإعلاميين من حضور أعمال المؤتمر مما أدى لاعتصامهم أسفل حزب التجمع احتجاجا على هذا المنع، كما تم منع منظمات حقوق الإنسان من مراقبة المؤتمر إلا انه فريق المراقبة تمكن إدخال ثلاثة أعضاء منه لمقر انعقاد المؤتمر دون إخطار لجنة النظام ،بالإضافة لوجود سبعة أعضاء آخرين لم يتمكنوا من الدخول حتى الآن.
* وصل عدد الحضور 412 عضو من اجمالى 535 عضو لهم حق الحضور ، وسط حالة انقسام حادة بين الأعضاء والتي انقسمت لفريقين :الفريق الأول (أنصار احمد حسن ): يرى تطبيق اللائحة واختيار أربع نواب دون تحديد أي تراتبية بينهما، والفريق الثاني (أنصار سامح عاشور) : يرى أن أعضاء المؤتمر العام لهم سلطة تعديل اللائحة بتحديد نائب أول لرئيس الحزب ويتولى جميع صلاحيات الرئيس في حالة غيابه وهو ما انعكس على الخلاف في جدول الأعمال أيضا ، حيث يرى الفريق الأول أن هذا الانعقاد استكمالا للانعقاد الأول الذي تم في شهر ديسمبر الماضي وانتخب فيه رئيس الحزب فقط، وبالتالي يجب اختيار الأمين العام ثم الأربعة نواب ، في حين يرى الفريق الثاني أن جدول الأعمال يجب الاتفاق عليه والمؤتمر العام هو السلطة العليا التي لها حق تحديده وتعديله ولا يصح الاحتجاج بجدول الانعقاد الأول وان اى خلاف يجب طرحه للتصويت .
* انعكس الخلاف أيضا على رئاسة الاجتماع حيث شكلت المنصة من ضياء الدين داود ،سامح عاشور ، احمد حسن ، د/ حسام عيسى وقام سيد شعبان بامسال الميكرون واعلن انه تم الاتفاق على رئاسة الدكتور حسام عيسى للمؤتمر، وهو ما رفضه أنصار عاشور تحت زعم ان حسام عيسى مرشح على منصب الامين العام ولا يجوز له رئاسة اعمال المؤتمر ، فاعلن فى الميكرفون ان الدكتور حسام عيسى تنازل عن الترشيح وحدثت بعض الاشتباكات ببين الطرفين ووجهت شتائم متبادلة على أثرها انسحب الدكتور حسام عيسى من المنصة والمؤتمر،فامسك عاشور بالميكروفون وحاول تهدئة الحضور وهو ما رفضه أنصار وقامو بقطع توصيلة الميط بالسماعات حتى لا يتحدث عاشور فانفجرت القاعة بالاشتباكات وسط محاولة بعض القيادات لتهدئة الطرفين للتفاوض فتم رفع الجلسة في الساعة الحادية عشر وربع رغم أنها بدأت في الحادية عشر فقط.
*على أثر هذه الحالة تدخل الدكتور رفعت السعيد رئيس حزب التجمع وعقد اجتماع مغلق مع رئيس الحزب الناصري واحمد حسن وسامح عاشور استمر لمدة نصف ساعة ثم خرج رئيس حزب التجمع من الاجتماع وتركهم دون أن نتمكن من التعرف على نتائج الاجتماع
الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية
المؤسسة العربية لدعم المجتمع المدني وحقوق الإنسان
جمعية المساعدة القانونية لحقوق الإنسان
مركز ابن رشد للتنمية
مركز هشام مبارك للقانون
مؤسسة حرية الفكر والتعبير
المنظمة المصرية لحقوق الإنسان
مركز الحرية للحقوق السياسية ودعم الديمقراطية
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية